أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كلنا عواهر ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - البوح بما لم يقال بعد - الشاعرة والصحفية آمنة عبد العزيز










البوح بما لم يقال بعد - الشاعرة والصحفية آمنة عبد العزيز

- البوح بما لم يقال بعد
العدد: 300582
الشاعرة والصحفية آمنة عبد العزيز 2011 / 11 / 17 - 14:07
التحكم: الحوار المتمدن

بداية سلاما على الأقلام النقية والحرف الأبيض

سيدتي أعترف أنك تمتلكين شجاعة ( العاهرات )وعذرا لهذه المفردة فقد أعطيتني الشجاعةالكافية من خلال مقالتك وعنوانها الأستفزازي المثير لأقول ان العهرليس بوليد اليوم يمارسه بني البشر في صورشتى وهناك فوق منصة التعري يخلع الكثيرون حتى جلودهم من اجل غايات رخيصةدئية كنفوسهم ولكن في الجهة اللمقابلة يقف مرابضون يتشبثون بالبقاء داخل رحم الأنصهار من أجل بذرة نقاء تثمر خيرا ,هي الموازنة التي تجعل كفتي الحياة بين عهر وبألوان شتى وبين نقاء وخير لا يبلى ,عزيزتي مكارم , في مقالتك المثخنة بالتساؤلات جعلتي لجرحك الشفيف رنة حلم قد ياتي أو لا يأتي مع ضجيج الأضغاث في دواخلنا ومن حولنا في زخم صراع ( التعري )دون حياء ,لكل منا ألف جسد يخلع هذا ويلبس ذاك ويتعرى بواحد ويقامر بآخر ولكن لكل منا روحا واحدة يواجهها وتواجهه قبل أن ينزع أول جلد له تسأله وماذابعد ؟! العهر في فلسفة الأغريق له قداسة البوح بما لايمكن أخفائه عن الآلهه وفي أعرافنا بات العهر طريقا يسلكه الباحثون عن سلطة القهر على حساب النفوس الطيبة , أعان الله يامكارم على البوح بما لم تقوليه بعد,


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كلنا عواهر ! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحركة النقابية في تونس إلى أين؟ / عزالدين مبارك
- كاتبة اميركية تفضح خدع إسرائيل / سعيد مضيه
- قلب يدبّر / رحمة يوسف يونس
- جبار البنّاي… آخر حراس الطين / نعمة المهدي
- اغتيال العقيد سامي الحنّاوي ودور هرشو البرازي ضمن التفاعلات ... / مروان فلو
- نهاية القارئ الأخير… القصة التي تُكتب بلا مَن يقرؤها / حامد الضبياني


المزيد..... - هل اتخذ ترامب قرارًا بشن هجوم بري على فنزويلا؟ مسؤولان يكشفا ...
- هل يُمكن لأكبر مُلوِّث في العالم أن يكون مُنقذه من تغيّر الم ...
- ليوناردو دافنشي: عبقري النهضة الذي كتب حكاية عن موس الحلاقة ...
- بن غفير يطالب نتنياهو باعتقال الرئيس عباس
- 198 مستوطنا إسرائيليا يقتحمون المسجد الأقصى
- مسئول أممي: أوضاع النساء في مناطق النزاع بالسودان تتدهور بصو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كلنا عواهر ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - البوح بما لم يقال بعد - الشاعرة والصحفية آمنة عبد العزيز