أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نداء من ثورة الحرية والكرامة والمؤاخاة. / برهان غليون - أرشيف التعليقات - تأخرت كثيراً - محمد ماجد ديُوب










تأخرت كثيراً - محمد ماجد ديُوب

- تأخرت كثيراً
العدد: 300363
محمد ماجد ديُوب 2011 / 11 / 16 - 21:43
التحكم: الحوار المتمدن

لقد تأخرت كثيراً كان عليك أن تعترف منذ البداية أن حراككم ليس سلمياً وفيه قتل بشع لم تعرفه سوريا في تاريخها
لكن لمَ العجب من يتحالف مع حكام الخليج والإخوان المسلمين الذين هم من حيث المبدأ ضد حركة التاريخ لن يصل إلى مكان يامن تعلمنا على يديك وأيدي أمثالك العلمانية لكن ياخسارة لم تكن صادقاً في علمانيتك لاأنت ولا الدكتور الطيب تيزيني


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نداء من ثورة الحرية والكرامة والمؤاخاة. / برهان غليون




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فيسبوكيات .. أحتفال بطعم المأتم. / سعيد علام
- سياسة الحرب والعسكرة في إيطاليا (ترجمة) / مرتضى العبيدي
- همساتي : اهديها للعزيز الغالي شمسون خميس خيرالله / ايليا أرومي كوكو
- لافروف... محامي الشيطان في محكمة الذاكرة السورية / أحمد سليمان
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وقمة شرم الشيخ 2025 دراسة في ال ... / اميره صبح
- الجنرال مظلوم عبدي وأحمد الشرع: عقدة الدمج والدستور ورهان ال ... / أزاد خليل


المزيد..... - شاهد.. سبيس إكس تطلق رحلة الاختبار الـ11 لصاروخ -ستارشيب- ال ...
- مرحة وغير مثالية.. استكشف أبرز ما ميّز إطلالات أيقونة الموضة ...
- بعيدا عن اللقطات التقليدية.. أسبوع الموضة في باريس كما لم نر ...
- بن غفير يقتحم المسجد الأقصى للمرة الثانية خلال أسبوع
- هيئة فلسطينية: هناك خطة طارئة لإعادة الحياة إلى غزة تبدأ بال ...
- في آخر أيام عيد العرش.. مستوطنون يؤدون طقوسا تلمودية في المن ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نداء من ثورة الحرية والكرامة والمؤاخاة. / برهان غليون - أرشيف التعليقات - تأخرت كثيراً - محمد ماجد ديُوب