أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إلى أين ستقود الشيخة موزه القطيع العربي ؟ / حسين محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - حسين محيي الدين










رد - حسين محيي الدين

- رد
العدد: 300031
حسين محيي الدين 2011 / 11 / 16 - 09:55
التحكم: الحوار المتمدن

لم يكن تدخل الثور الهائج بناء على رغبة الشعب الليبي بقدر ما كان رغبة القطيع الخارجي . ولا اظن ان احدا استفتى الشعب الليبي بذلك . واليوم من يسوس البلد ليس الثوار بقدر ما يسوسهم قطيع الخارج وليس على الثوار الا التظاهر ووعود بتصيح ضروفهم الاقتصادية . كان بالامكان الحصول على الكثير من الاصلاح بدون دعوة الثور الهائج وهذا القدر من التضحيات .البشرية والمادية التي ستلتهم الثروة الليبية والعمل على ارضاء موزه وضجيعها الثور الهائج

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى أين ستقود الشيخة موزه القطيع العربي ؟ / حسين محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءة في دفاتر ماجد كيالي الفلسطينية السورية / ياسين الحاج صالح
- علم العلم -الفصل الثامن- المنهج الوصفي / منذر خدام
- الذكاء الإصطناعي بيفهم في الفن / محمد حسين يونس
- استباحة حرمة المقابر - حتى الموتى لم يسلموا منهم !!! / احسان جواد كاظم
- الاستقلال الثالث للسودان / عادل الامين
- طوفان الأقصى 814 - نحو 2026: الإرهاب في سوريا يتبدّل شكله ول ... / زياد الزبيدي


المزيد..... - ألم الأذن.. بسبب نزلات البرد والأنفلونزا أم مشكلة أخرى؟
- كوسوفو: حزب رئيس الوزراء المنتهية ولايته يتصدر الانتخابات ال ...
- الصين تجري مناورات عسكرية بالذخيرة الحية وتايوان تندد
- رئيس وزراء قبرص الشمالية: لا حلّ إلا بدولتين متكافئتين في ال ...
- إندونيسيا.. حريق في دار مسنين يقتل 16 شخصا
- التوتر يتصاعد.. الصين تجري مناورات عسكرية وتايوان تنشر الجيش ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إلى أين ستقود الشيخة موزه القطيع العربي ؟ / حسين محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - حسين محيي الدين