أرهب وقتل وجوع شعبه ( وهو ما أجمعنا عليه حيناً ) ، أن هذا الشعب كله اليوم أصبح يتمنى تلك ( الصخونة ) بعد أن رأى الموت . أما الأخوا المسلمون فالأجدر أن يقال أنهم متشنجون تجاه العلمانية كما الأحزاب الدينية الأخرى بكل مذاهبها ، وكلها متشنجة تجاه بعضها حزبياً ومذهبياً . وتحياتي للأستاذ العبيدي على تفاؤله وهو يأمل اعتماد موازين الفضة ممن فقدوا موازين الذهب وأنا أزف اليه الخبر اليقين بأن الذين يعنيهم سيكونوا بخير لو أنهم أبقوا للآن على موازين ( التنك ) !! شكراً للحوار المتمدن ولكم جميعاً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التحفظ العراقي.. كم كان صعبا عليك يا هوشيار تفسيره / جعفر المظفر
|