إينما وجد الفقر، العوز، الحاجة، و وجد معهم الطغيان الفساد الدكتاتورية التي تنتجهم،، وجد الله!! فالله خمر الفقراء،،، بهذا الخمر يهرب الفقير من واقعه الميؤوس لجنات النعيم.. فتتلقفهم المساجد و الكنائس و المعابد و الأمبريالية تعرف بأن المسلمين لن يصنعوا أوطان متقدمة و إقتصاديات متطورة تنافسها كما أثبتت التجربة في إيران و السودان و أفغانستان إلخ، لذلك كانت تصنعهم منذ زمن بعيد، لحين زمن الحاجة لهم! ليعيدوا إنتاج الفقر و بالتالي التأخر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليس دفاعا عن الأسد ضد الخراف: رجعية ومرجعية جامعة المهازل العربية / حسن ناصر
|