أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحفظ العراقي.. كم كان صعبا عليك يا هوشيار تفسيره / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - كيف يبقى المحاصرون دون السقوط؟ - د.عبد الجبار العبيدي










كيف يبقى المحاصرون دون السقوط؟ - د.عبد الجبار العبيدي

- كيف يبقى المحاصرون دون السقوط؟
العدد: 299764
د.عبد الجبار العبيدي 2011 / 11 / 15 - 18:15
التحكم: الحوار المتمدن

يبدو اننا فقدنا حتى منطق الاعتدال ومسك العصا من الوسط لنميل حيث تميل الريح.قلنا مرة ان ليس كل من تعلم يستطيع ان يكون حاكما،وكل من تبهرج يستطيع ان يكون وزيرا للخارجية.قرأت مرة كلمة للمرحوم فاضل الجمالي وزير خارجية العراق الكفوء المقتدر حين قال :ان السياسة ليست هي فن الممكن كما يقولون،لكن المواقف السياسية المتخذة في الاوقات الحرجة تقاس بمقياس الذهب حتى لا تخطأ وتنقلب على اصحابها.
انت تعلم اخي ان الساسة العراقيين اليوم يغرقون في الاشكاليات الداخلية ولا سيطرة لهم على الاشكاليات الخارجية ،لكن المواقف حتى لو صعبت عليهم يجب ان يوزنوها بميزان الفضة فقد فقدوا موازين الذهب من زمان.الغارق في وسط البحر يتشبث بالقشة ويعلم انها تغرقة املا في السراب الذي يظن صاحبه ماءً. لا اعتقد انها ازدواجية منهم ولكنها فرضت عليهم من الاخرين.ومتى نجح زيباري في سياسة العراق الخارجية،ومتى أعترف بعد مضي تسع سنين ولا زال البند السابع يقيدنا،ولا زال هو في المواقف الوطنية يصوت لصالح الاخرين ضد الاماني العراقية كموقفه في مجلس الامن من قضية ميناءمبارك ،المهم كيف يخطط لاقليم كردستان مع الاخرين فهو وزيرهم وليس وزيرا للعراق.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التحفظ العراقي.. كم كان صعبا عليك يا هوشيار تفسيره / جعفر المظفر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - 26.4 مليار دولار أمريكي لدعم حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل ... / كاظم ناصر
- حكومة الاحتلال تنقل تكتيك حرب غزة للضفة الغربية / سري القدوة
- قصة بعنوان -الفتاة التي لا أعرف أسمها- / فرح تركي
- حديث البيدق- طوفان الاقصى حتى لا ننسى (27) / نورالدين علاك الاسفي
- أنواع من العنف المنزلي / محمد عبد الكريم يوسف
- يرتفع الإنفاق العسكري العالمي وسط الحرب والتوترات المتزايدة ... / عبدالاحد متي دنحا


المزيد..... - -قناع بلون السماء- للروائي الفلسطيني السجين باسم خندقجي تفوز ...
- شاهد.. آلاف الطائرات المسيرة تضيء سماء سيول بعرض مذهل
- نائب وزير الدفاع البولندي سابقا يدعو إلى انشاء حقول ألغام عل ...
- قطر ترد على اتهامها بدعم المظاهرات المناهضة لإسرائيل في الجا ...
- اعتقال وزير جورجي سابق خلال تجمع حاشد في تبليسي ضد قانون الع ...
- الجيش الجزائري يعلن القضاء على -أبو ضحى- (صور)


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحفظ العراقي.. كم كان صعبا عليك يا هوشيار تفسيره / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - كيف يبقى المحاصرون دون السقوط؟ - د.عبد الجبار العبيدي