أضيف: الساكت عن الحق شيطان أخرص.. والحق طبعا عند فقهائنا هو مايرونه هم والباطل كذلك.. ولأن هؤلاء الفقهاء يتحكمون في الآلاف المؤلفة من المساجد والقنوات الفضائية التي بها يملأون رؤوس الرعية صباحا مساء ..فهل ننتظر غير أن يكون مجتمعنا مجتمع قطيع بامتياز، وهي الحال التي كان عليها طوال تاريخه الإسلامي؟.. وهل بعد كل ذلك يمكن انتظار أن يكون الناس عندنا مواطنين فعلا لا رعايا؟ شكرا على هذه المقالات التنويرية المهمة ..و.. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دفاعا عن عقول أبنائنا ضد تخلف المناهج التربية: مادة التربية الإسلامية نموذجا: دروس التربية الإسلامية ضد تربية المواطنة الحديثة. / مختار ملساوي
|