أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مبارك وباراك وعباس يحولون غزة الى مجزرة بشرية / رزاق عبود - أرشيف التعليقات - وازيدك من الشعر بيتا - محمد خليل عبد اللطيف










وازيدك من الشعر بيتا - محمد خليل عبد اللطيف

- وازيدك من الشعر بيتا
العدد: 2992
محمد خليل عبد اللطيف 2008 / 12 / 30 - 22:00
التحكم: الحوار المتمدن

صرح الصهيوني ابو الغائط اليوم بان سيده اللامبارك استدعى واؤكد استدعى ليفني ليحذرها من عواقب ضرب غزة...وكانه هو سيدها وليس هو العبد الذليل الخانع...واقول كما قال عماد الاخرس يوم امس بان احدا من الصحفيين لم يجرؤ على ضربها بحذاء.
شكرا لك على هذا المقال...اجدت وابدعت


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مبارك وباراك وعباس يحولون غزة الى مجزرة بشرية / رزاق عبود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إرهاب أمريكا يعود إلى الوطن/ إيفان. ر / مرتضى العبيدي
- الماهية والوجود: إعادة تعريف منهجي عبر الحاضرية الوجودية الش ... / غالب المسعودي
- ملامح النظام الانتخابي الجديد بموجب قانون التعديل رقم (4) لس ... / احمد طلال عبد الحميد
- هيئة حقوق الإنسان تابعة للأمم المتحدة تعقد جلسة حول السودان ... / أحمد رباص
- طارق ناجح يكتب : ضُميني يا حبيبتي / طارق ناجح
- الطفلة والمطر / عديد نصار


المزيد..... - السودان يرحب بإدانة مجلس حقوق الإنسان الأممي بـ فظائع الفاشر ...
- الأمم المتحدة: عشرات الآلاف من النازحين مفقودون في دارفور
- بعد رفض بغداد لتصريحات إيرانية.. كيف علق مسؤولون إيرانيون عل ...
- -اليونيفيل- ترصد جدارًا إسرائيليًا داخل لبنان.. ونائب يتحدث ...
- مادورو يذكّر ترامب بأفغانستان: تجنّبوا حربًا أبدية جديدة
- دمشق تنفي تعاون الشرع مع التحالف الدولي عام 2016: جميع القرا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مبارك وباراك وعباس يحولون غزة الى مجزرة بشرية / رزاق عبود - أرشيف التعليقات - وازيدك من الشعر بيتا - محمد خليل عبد اللطيف