أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - علني جدا... الى السيد شاهر الشرقاوي / منى حسين - أرشيف التعليقات - شكرا رسالتك وصلت .. ولكن - عدلي جندي










شكرا رسالتك وصلت .. ولكن - عدلي جندي

- شكرا رسالتك وصلت .. ولكن
العدد: 298996
عدلي جندي 2011 / 11 / 13 - 21:58
التحكم: الحوار المتمدن

الكاتب -ة في نبذة عنه إسمه لؤي ... وفي المقال مني هل كلاهما واحد؟ علي فكرة شاهر وكل من هم في الطابور من ورائه ينتظرون سبحانه وتعالي أن يرسل مرة أخري جبريل تكملة لنسخ بعض من سور وآيات رسالة النبي الصحراوي حتي تتلائم مع عصر الحقوق والمساواة ولا مانع من بعض الملاحظات كما وفي هذا المقال ولكن المسئول جبريل هو المنوط من سبحانه و الذي يمكنه تغيير وجهة نظر جماعة شاهر و المؤمنيين

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علني جدا... الى السيد شاهر الشرقاوي / منى حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - إعلام عبري: اعتقال شخص حاول اقتحام مبنى السفارة -الإسرائيلية ...
- هل تناول الفيتامينات يجعلك أكثر صحة وشبابا.. دراسة تجيب واست ...
- التوكوفوبيا.. طرق علاج رهاب الحمل والولادة
- تونس: ما أسباب تراجع الزيجات والولادات
- بعد بولندا ورومانيا، إستونيا تشكو خرق أجوائها من مقاتلات روس ...
- بعد سنوات من العداء، مصر وتركيا تبدآن الإثنين مناورات مشتركة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - علني جدا... الى السيد شاهر الشرقاوي / منى حسين - أرشيف التعليقات - شكرا رسالتك وصلت .. ولكن - عدلي جندي