العزيز الأستاذ ضياء لشدة إعجابي بما أوردته فقد أعدت قراءة ملاحظاتك مرات عديدة نعم يا سيدي صارت المسألة هدفها تجاري وإرباحي ولهذا الغرض بدأت كثيرا من الأمور تتكيف وتتعدل لتفرز بأزياء جديدة مناهجا وأفكارا لا هدف من ورائها سوى المال الحرام ومكتسبات السلطة, وإلا فانظر إلى الجنوب وما يعانيه على مستوى الخدمات وبناء الوعي الوطني لكي تعرف أن المسألة ليس فيها إخلاص لطائفة دون أخرى وإنما فيها إستخدامات لأغراض شخصية ولا علاقة لها بإختلافات مذهبية, ولذا فإن الطائفي اليوم لا علاقة له بطائفته إلا من خلال أطماعه وطموحاته الشخصية. سلمت وسلم قلمك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علاقة البعثيين بفدرالية صلاح الدين* / جعفر المظفر
|