أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشعوب العربية امام خيارين ,, اما التطرف الدينى ,او الاستسلام والركوع امام ثقافة العولمة ؟ / حسن مدبولى - أرشيف التعليقات - خيارات متطرفة - ضياء










خيارات متطرفة - ضياء

- خيارات متطرفة
العدد: 29872
ضياء 2009 / 6 / 27 - 18:09
التحكم: الحوار المتمدن

إما التطرف الديني أو الركوع للعولمة ؟؟؟؟ وحيث كما هو واضح فالكاتب يرفض الركوع للعلم والعولمة فهو يختار إذن التطرف الهمجي في الجزائر والعراق والصومال وباكستان وأفغانستان وغزة والمغرب. يا سيدي نار العولمة ولا جنة التطرف الديني الفاقد للعقل والذي أكثر ما يحتاجه مصحات نفسية. أرجو لك الشفاء.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشعوب العربية امام خيارين ,, اما التطرف الدينى ,او الاستسلام والركوع امام ثقافة العولمة ؟ / حسن مدبولى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقامة العذل . / صباح حزمي الزهيري
- صلصة النهر* / إشبيليا الجبوري
- حوار افتراضي مع نخبة من قادة الفكر الادبي والإنساني / خالد محمود خدر
- مغامرات باحميد : وجوه في المرآة العمياء للقاص عبد النور إدري ... / عبد النور إدريس
- الشاعر في قصيدة -حملت حروفي- أحمد الخطيب / رائد الحواري
- الشاعر روبرتو ارميخو... بين العزلة والمنفى/إشبيليا الجبوري - ... / أكد الجبوري


المزيد..... - شهقات.. تسجيل آخر محادثة قبل لحظات من اصطدام طائرة الركاب با ...
- متسلق جبال يستكشف -جزيرة الكنز- في السعودية من منظور فريد من ...
- قرار الاحتلال القاضي بحظر عمل الأونروا يدخل حيز التنفيذ + في ...
- لليوم الرابع طولكرم في مرمى النار.. تدمير واعتقالات ونزوح لل ...
- قائد الثورة الاسلامية يزور مرقد الإمام الخميني (ره)
- المهاتما غاندي: قصة الرجل الذي قال -إن العين بالعين لن تؤدي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشعوب العربية امام خيارين ,, اما التطرف الدينى ,او الاستسلام والركوع امام ثقافة العولمة ؟ / حسن مدبولى - أرشيف التعليقات - خيارات متطرفة - ضياء