أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شخصيتي ككاتب / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - الى سلام - تعليق رقم 1 + رقم 2 - افروديت العلاونة










الى سلام - تعليق رقم 1 + رقم 2 - افروديت العلاونة

- الى سلام - تعليق رقم 1 + رقم 2
العدد: 298608
افروديت العلاونة 2011 / 11 / 13 - 05:13
التحكم: الكاتب-ة




الى سلام تعليق رقم 1 + رقم 2

يقال (والعهده على الراوي) بأن بعض الشعراء كانوا يهجون المتنبي كي يرد عليهم وتصبح لهم مكانه بين الشعراء ، ولكن المتنبى كان يتجاهلهم تماما ولا يرد عليهم خشية ان ينالوا شرف الرد عليهم ولو بهجاءهم من هذا الشاعر العظيم ، وهو الذي قال

أفي كل يوم تحت أبطي شويعر قصير يطاولني ضعيف يقاويني

لدى احساس بأنك تستفز الكاتب الكبير المعروف جهاد كي تمثل نفس الدور ، واعتقد بأن السيد جهاد سيمثل نفس دور المتنبي

تحياتي

أفروديت العلاونة



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شخصيتي ككاتب / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هل يصمد العرب أمام الغطرسة الأمريكية؟ / عزالدين مبارك
- العولمة المضادة وتمثلاتها في الخطاب المسرحي / صميم حسب الله
- (مُعْتَزِل يَمْضي) / سعد محمد مهدي غلام
- (حزين كحصان) / سعد محمد مهدي غلام
- عدم احترام الأجيال: أزمة قيم في المجتمعات الحديثة / أميمة البقالي
- الشر الرخيص: وصفة الفوضى الإنسانية / بن سالم الوكيلي


المزيد..... - ترامب يفرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية.. ماهي؟
- رسميًا في رمضان “مسلسل وتقابل حبيب 2025” بطولة ياسمين عبدالع ...
- ترامب:إجراءاتنا ضد المحكمة الجنائية الدولية قد تشمل حظر المم ...
- ترامب يوقع مرسومًا بفرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية ...
- السجن النافذ لمن يلقي التحية النازية.. أستراليا تقر قوانين ج ...
- متلازمة العش الفارغ.. كيف يتغلب الآباء على الشعور بالحزن بعد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شخصيتي ككاتب / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - الى سلام - تعليق رقم 1 + رقم 2 - افروديت العلاونة