أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - راديو حمص / أحمد بسمار - أرشيف التعليقات - آخـر رد للسيد صالح موسى - أحـمـد بـسـمـار










آخـر رد للسيد صالح موسى - أحـمـد بـسـمـار

- آخـر رد للسيد صالح موسى
العدد: 298491
أحـمـد بـسـمـار 2011 / 11 / 12 - 19:39
التحكم: الحوار المتمدن

يا سيد صالح موسى
كم أتمنى أن تلتقي حقيقتك الجريحة المتألمة المشروعة و حقيقتي الصامدة المسالمة الممانعة التي سئمت وحزنت وشجبت كل نقطة دم سورية مراقة. سورية مهما كانت. ومن أي طرف أريقت, حتى نحمي هذا البلد وهذا الشعب الذي تحبه وتحترمه. والذي أحبه وأحترمه وأعطيته أحلى أيام شبابي.
آمـل يا سيد موسى أن نتمكن كسوريين ألا نسمح ـ حتى لمن تسمى خطأ الجامعة العربية ـ تأجيج الفتن وإشعال حرب أهلية بين أبناء الوطن الواحد.
ولك مني ـ حسب الأصول ـ أطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
راديو حمص / أحمد بسمار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح / زياد الزبيدي
- العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل ! / احسان جواد كاظم
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2 / عبدالامير الركابي
- حلب... عندما تَصْفَعُ المدافعُ وجهُ الماضي / احمد صالح سلوم
- العلاقة بين -برياه فيهر - والمسجد الأقصى !! / حسن مدبولى
- تجليات الشعرية في العامية المصرية جدلية الخفاء والتجلي في دي ... / محمد عبدالله الخولي


المزيد..... - إطلالات النجمات التي خطفت الأنظار على السجادة الحمراء في الـ ...
- بعد اتفاق تبادل الأسرى.. عمان تثمن الروح الإيجابية التي سادت ...
- حظك اليوم الأربعاء 24 كانون الأول/ ديسمبر 2025‎‎‎‎‎
- دواء كحة طبيعي
- خطة 24 ساعة لبشرة متوهجة قبل الاحتفال
- 7 خطوات بسيطة لتحويل شجرة عيد الميلاد إلى تحفة فنية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - راديو حمص / أحمد بسمار - أرشيف التعليقات - آخـر رد للسيد صالح موسى - أحـمـد بـسـمـار