أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العدل و الاحسان ...بين الشعار الديني و العمالة للامريكي / رفيق عبد الكريم الخطابي - أرشيف التعليقات - ختام تحيتنا الى السيد أغونان مشكورا - رفيق عبد الكريم الخطابي










ختام تحيتنا الى السيد أغونان مشكورا - رفيق عبد الكريم الخطابي

- ختام تحيتنا الى السيد أغونان مشكورا
العدد: 298437
رفيق عبد الكريم الخطابي 2011 / 11 / 12 - 16:50
التحكم: الحوار المتمدن

لم أعرف سبب حذف الرد الأخير,,, المهم أن الاقتتال بين الطلبة لم يبدأ الا بعد إدخال القوى الظلامية الى الجامعة,,ان كنت تعرف اسما لطالب قتل على يد رفاقه الطلبة قبل 1989 فأخبرني به . أما جرائم الجماعة بحق الحركة الطلابية فالقتل كان أهونها لأن الجرائم السياسية والنقابية كانت أكثر ايلاما وسنفصلها في الاتي من الأيام.
لاوجود في السياسة لشيء اسمه مجرد لقاء والا ماذا يفعلون في هذه اللقاءات ان لم يكن حوارا وأنا أقول حوار تجاوزا لأن الحوار يكون بين أطراف متقابلة ولها حد أدنى من نقاط القوة أنا شخصيا أسميه جلسات استماع للسفير الأمريكي من أجل أخد التعليمات... وهذا ما فعلته العدالة والتنمية والاخوان في مصر ,, ان كان النظام بكل قوته لا يستطيع القيام بحوار متكافئ مع السفير الامريكي ويأتمر بأمره كيف تستطيع جماعة ما القيام بذلك,أنا أحترم الموقف المبدئي أما اعتبار أمريكا عدوة الشعوب واستكبارا عالميا...والجلوس مع سفيرها فذلك في الحد الأدنى نفاق سياسي ان لم أقل شيئا اخر,,,وفي هذا دليل على ما قلناه بحق
الجماعة...أما كونها ثقيلة ام لا فذلك في اعتقادنا أخف من الجرائم المرتكبة في حق شعبنا
ختاما أحييك وأتمنى


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العدل و الاحسان ...بين الشعار الديني و العمالة للامريكي / رفيق عبد الكريم الخطابي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حديث النخل / علي إبراهيم آلعكلة
- نظريات القصة القصيرة/ 6* الواقعية والرواة في قصص توبياس وولف ... / محمد نجيب السعد
- آباي كونانباييف.. علامة مشرقة في تاريخ كازاخستان / فهد المضحكي
- مُتابعات - العدد العشرون بعد المائة بتاريخ التّاسع عشر من ني ... / الطاهر المعز
- الواقع يُكذّب تنبؤات التغيير العسكري في العراق / محمد رياض حمزة
- البؤر الاستيطانية والمزارع الرعوية ادوات الاحتلال في مواجهة ... / مديحه الأعرج


المزيد..... - بارقة أمل حول العالم.. هل ستنجو السلاحف البحرية من الانقراض؟ ...
- -رونين-.. جرذ عملاق يُحطم الرقم القياسي لموسوعة -غينيس- في إ ...
- منافسة غير مسبوقة بين البشر والروبوتات في الصين (فيديو)
- وزارة المالية تُعلن جدول رواتب المتقاعدين في العراق الجديد ب ...
- The WFTU GS addressed the COOP-SEN General Assembly.
- -لا نعرف إلى أين نحيل الحالات المرضية الصعبة-، طبيبة من غزة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العدل و الاحسان ...بين الشعار الديني و العمالة للامريكي / رفيق عبد الكريم الخطابي - أرشيف التعليقات - ختام تحيتنا الى السيد أغونان مشكورا - رفيق عبد الكريم الخطابي