الأستاذة ليندا كابرييل كم كنت أتمنى أن أقول لمن يريد فرض إيمانه وشعائره أغرب من هنا أنت وإلهك شخصياً لاأحب أن أقطع نومي ولو على صوت البلابل فكيف الحال لمن يدعوني للصلاة فجراً بصوته المزعج وأنا لست مسلماً ؟ وياليت الأمور تقف هنا ، ففي أيام الجمع كنّا نسمع الخطب ظهراً وطالما شتمونا فيها نحن الكفرة الصليبيين هذا هو المجمتع الشرقي ... يريد أن يثبت إيمانه من خلال إقحام الآخرين به وكم الآخرين مظلومين بينهم مقالك ذكرني بأن أشكر كندا لأنها بلد علماني وإن كان المستقبل مجهول تحياتي لك أبتها الرئعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صلواتهم ليست لوجه الله ، إنهم يلعبون / ليندا كبرييل
|