كما أن أمراض ألأنتهازية وتغليب ألمصلحة ألشخصية تقتضي علاجا تنظيميا يقضي بألتخلص من هكذا عناصر وتطهير ألحزب منها بأسرع وقت. ألحل بسيط جدا ولا يستدعي مني أو من ألآخربن ألتنظير, فأي تنظير سوف لن يعالج أمراضا أخلاقية كألذاتية وألأنتهازية وألتبريرية وألأزدواجية وعبادة ألشخصية ألخ ألخ. أن أمراض هذه ألقيادات هي بألدرجة ألأولى نتيجة لضعف ألوازع ألأخلاقي وهذه أمراض لا يمكن معالجتها بألمقالات ومهما بلغت من جودة ألديباجة أوقوة ألمنطق . مع وافر تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل قيادة الحزب الشيوعي الكردستاني ضَلت طريقها (1-2) / فلاح علي
|