عاش سركوزي ولتفرح المراة المسلمة في فرنسا والتخرج على حل شعرها والجينز يلفها ، طز هذا قرار حكومة ، حد عندو إعتراض يضرب راسه في الحيطة ، والسؤال اللذي يفرض نفسه ، هل الرجل اليوم بحاجة للمراة في الشارع لتثيره ، أومال الانترنيت ليه ، أيا أمة ضحكت لجهلها الامم ، هسة حجاب لونقاب ، عرب وين أو طنبورة وين ، العالم والمسلمين وين ياحسن وياعمر ويا زين ، عندما يفلس التاجر يفتش بالخ ....!؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسلمة في فرنسا .. انتفت العلة التي فرضت الحجاب ... / ابراهيم علاء الدين
|