أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قصة امرأة اسمها ساره على موقع وفاء سلطان / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - اعتذار - جهاد علاونه










اعتذار - جهاد علاونه

- اعتذار
العدد: 297615
جهاد علاونه 2011 / 11 / 10 - 16:43
التحكم: الكاتب-ة

على شان عيمك تكرم مرج عيوان,حاضر سأعتذر لسارة على رجاحة عقلي وسأعتذر للجميع حتى لطلاب العلوم من كافة التخصصات, وبما أن سارة في الأرجنتين أو اسبانيا أو مش عارف وين فأنا أطلب منها أم تكون أكثر جرآة من أي وقت مضى, الشجاعة ليست كلمة حق في سلطان جائر والشجاعة أن تقول الكلمة في وجه السلطان وليس في قفاه.
تكرم يا نبيل سأعتذر للمسيحيين عن اساأتي إن كنت مسيئا لهم وسأعتذر للمسلمين, 1000مقال لي وأكثر سأعتذر عنهن جميعا لكي أحقق مبدأ المساواة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة امرأة اسمها ساره على موقع وفاء سلطان / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري
- آخر بريد لخريف ماكر / يوسف شواني
- حيث أعيش / إلياس شتواني
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- العراق: هشاشة الدولة وأزمة الهوية الوطنية / عادل الدول
- موسيقى: مأساة -كلارا شومان- الموسيقية (4-5)/ إشبيليا الجبوري ... / أكد الجبوري


المزيد..... - ترامب يقول إنه اتخذ قرارًا بشأن العمليات العسكرية في فنزويلا ...
- آلاف الإسرائيليين يتظاهرون مطالبين بلجنة تحقيق في أحداث 7 أك ...
- مسئولة في الأونروا: إسرائيل تنتهك القانون الدولي بتقييد المس ...
- غناء رغم الألم.. شاهد فرحة خريجي المدارس في غزة وسط الأنقاض ...
- شتاينماير يشيد بدور -العمال الضيوف- من إيطاليا في نهضة ألمان ...
- الأمم المتحدة: الأزمة الإنسانية في السودان تتطلب دعما عاجلا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قصة امرأة اسمها ساره على موقع وفاء سلطان / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - اعتذار - جهاد علاونه