الظاهر إبن أبو أسماعيل لا زال يثق في قدرة من دحاها وثبتها بالأوتاد -الجبال لمن لا يعرف- ولم تصل بعد معلومات صحيحة إليه عن سبحانه بعدما إستوي علي العرش ...!؟ولكن الآخر تصله كل الأخبار ولديه من المعلومات ما يكفي بل ويزيد أن أمة محمد لا زالت تمارس فكر وحياة رسول الجاهلية ولذا صعب عليها أن تميز ما بين الحواديت المعنعنة والمنقولة والأفعال الواقعية والمدروسة عموما تحليل في منتهي الجدية ومن يقوم برسم الخطوط الرئيسية له يمتلك علم وخبرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البكاء أمام محراب نيتنياهو / محمد حسين يونس
|