أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البكاء أمام محراب نيتنياهو / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - المنير المستنير - عدلي جندي










المنير المستنير - عدلي جندي

- المنير المستنير
العدد: 297589
عدلي جندي 2011 / 11 / 10 - 16:06
التحكم: الحوار المتمدن

الظاهر إبن أبو أسماعيل لا زال يثق في قدرة من دحاها وثبتها بالأوتاد -الجبال لمن لا يعرف- ولم تصل بعد معلومات صحيحة إليه عن سبحانه بعدما إستوي علي العرش ...!؟ولكن الآخر تصله كل الأخبار ولديه من المعلومات ما يكفي بل ويزيد أن أمة محمد لا زالت تمارس فكر وحياة رسول الجاهلية ولذا صعب عليها أن تميز ما بين الحواديت المعنعنة والمنقولة والأفعال الواقعية والمدروسة عموما تحليل في منتهي الجدية ومن يقوم برسم الخطوط الرئيسية له يمتلك علم وخبرة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البكاء أمام محراب نيتنياهو / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سيرغي ريابكوف: زمن التنازلات للغرب أصبحَ من الماضي / شابا أيوب شابا
- ألكسندر دوغين – الحرب وحدها هي التي تحدد من يكون ومن لا يكون / زياد الزبيدي
- الجزائر: العقبة الكبرى أمام حلم الوحدة المغاربية / زكية خيرهم
- الالهة الفرعونية في الزمن الحالي مابين الحرب والسلام / اريان علي احمد
- القلق من تعيينات حكومة بزشكيان: الفساد وتحديات المستقبل! / عبد المجيد محمد
- الاحتلال يتحمل مسؤولية الاستفزازات الخطيرة في الأقصى / سري القدوة


المزيد..... - مبابي يفتتح سجله التهديفي بهذه الطريقة.. ويحقق أول ألقابه مع ...
- -فريق تقييم الحوادث- يفنّد 3 تقارير تتهم -التحالف- بقيادة ال ...
- وزارة التعليم العالي…رابط معدلات القبول الجامعات الاردنية 20 ...
- “لولو الشطورة صارت شرطية“ تردد قناة وناسه بيبي على الأقمار ا ...
- انطلاق الدورة الـ77 لمهرجان -لوكارنو- السينمائي الدولي في سو ...
- البحر الأحمر السينمائي يعلن عن فتح الانتساب لدورته الرابعة 2 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البكاء أمام محراب نيتنياهو / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - المنير المستنير - عدلي جندي