في الحقيقة وبعد ان َمنّ الله على بالشفاء من المرض الوبيل -الطائفية- وانفتحت بصيرتي وآفاق تفكيري، كنتُ قد وعدتُ نفسي ان لا اتواصل في النقاشات- غير المجدية- من المتفشين والمتطرفين (الطائفيين) امثال المدعو جلال البحراني (الاهوازي-المحمري)!..الا اني اريد ان اسأله - لأخر مرة- عن سر حقده الدفين على -التقدمي- وعلى الديمقراطيين عامة؟! وإلا لماذا يحاول التصيد في الماء العكر، محاولا الركون الى منتديات ومواقع طائفية بامتياز، كونها مصدرا للفتنة والبغضاء فيما بين مكونات المجتمع الواحد؟!؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التيار الديمقراطي مدعو لإجراء مراجعة نقدية.. وألاّ يدير ظهره عن الانقسام الطائفي / حسن مدن
|