و لا حاجة للذكر ان القوى المعادية للمهاجرين هي قوى و حركات عنصرية اساسا مثل رابطة الدفاع الانجليزية و التي اعلنت تخليها عن العنصرية مؤخرا ليغطوا على الاسباب الحقيقية لكرههم للمهاجرين. عندما كانت المظاهرات على أوجها في نيويورك ضد بناء المركز الاسلامي, تظاهر قبطي معهم ضد المسجد. فما كان من المتظاهرين الاميركيين و القادمين من ستاتن آيلاند و ولايات - go home-اخرى ان قالو للقبطي ذي الملامح الشرق اوسطية المكسيكان مسيحيون كذلك, لا تظن ولو لحظة ان الجمهوريين يريدونهم في اميركا..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إياك جرح مشاعر المسيحيين / عمر بن صمادح
|