لا أدري أينا ينغمس وينسى ما كتب أو قرأ. أنت تقول (وقد يكون الدين أو الطريق معنوياً، أى العلاقة بالله تعالى. وقد يكون الدين أو الطريق حسياً مادياً)) هذا ما كتبه أحمد صبحي منصور. ولو رجعت للمقال فسوف تجدني قد قلت (وإذا أراد الدكتور أن يقول إن الدين هو الطريق معنوياً، يصبح المثل الذي أعطانه عن نفور طائفة من المؤمنين ليكتشفوا الطريق وقت الغزوات مثلاً لا مكان له في شرح القرآن.). تحياتي لك وأرجو أن تقرأ بتمعن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أهل القرآن يتخبطون في تأويله 2-2 / كامل النجار
|