تحية اممية للرفيق الجيﻻني كيف تكون العﻻقة بين القوى الديمقراطية واليسارية من جهة مع القوى اﻻسﻻمية واحزابها التي حققت نتائج جيدة في اﻻنتخابات البرلمانية في تونس وهل يتكرر المشهد في مصر؟ وهل ان الموافقة اﻻميركية باشاعة النموذج التركي ان لم نقل اعطاء الضوء اﻻخضر لتركيا كي تعيد رسم الخارطة السياسية في منطقتنا وفق المصالح الغربية هي التي تنتصر ام ان الثورات الشبابية لم تكتمل بعد؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجيلاني الهمامي رئيس المؤتمر الوطني لحزب العمال الشيوعِي التونسي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: إن عالما آخر أفضل ممكن ...عالم خال من استغلال الانسان للانسان / الجيلاني الهمامي
|