لا يستطيع مسلم أى كان منصبة أن يعتذر عن الفتوحات. لأن التعاليم الدينية الإسلامية تؤيد ذلك. هذا هو الفرق. بابا الفاتيكان الذى إعتذر أيضا ليس مسئول عن سابقية ولكنه إعتذر لأن الدفاع الحربى عن مقدسات المسيحيين الذى أستولى عليها العرب القادمين من الجزيرة رد فعل ضد تعاليم المسيح. فهذا هو المحرك الأصلى لإعتذارة والذى طلب منه الإعتذار شيوخ من مؤسسة الأزهر عندما زاره. السؤال بشكل آخر هل الفتوحات الإسلامية متوافقة مع تعاليم القرآن أم لا؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إياك جرح مشاعر المسيحيين / عمر بن صمادح
|