شكراً على التعقيب وأتفق معك أن القرآن لا يمكن فهمه بدون الأحاديث الشارحة له، وأنا مثلك أسأل: لماذا أنزل الله قرآنه بلغة لا يمكن للأعراب فهمها إلا بعد أن يشرحه لهم محمد أو المفسرون. لماذا احتاج أن يقتبس كلمات حبشية وسريانية وحتى عبرية ليتكلم بها مع أهل مكة؟ وهل خطر ببال الإله أن سنة نبيه سوف تصيب العالم الإسلامي بكمية هائلة من المتناقضات حتى مع قرآنه نفسه؟ أسئلة لا يمكن أن يجيب عليها غير الله نفسه ولكن لأن الاتصال قد انقطع بين الأرض والسماء، فلا أظننا سوف نجد إجابة منه تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أهل القرآن يتخبطون في تأويله 1-2 / كامل النجار
|