لك الشكر على الزيارة والتعقيب. بالنسبة للأحاديث فهي كلها صناعة فقهاء مرتزقة مثل أبي هريرة الذي منعه عمر من التقول على الرسول. وحتى البخاري نفسه، كبير المرتزقة، قد جمع 600 ألف حديث وأخرج منها فقط حوالي 4 آلاف وقال إن البقية كلها كذب. ولكن للأسف فإن الشيوخ المعاصرين وجدوا في الحديث ما يساندون به الحكام أصحاب الموائد الدسمة، فلن يتخلوا عن الحديث بسهولة. كل الفتاوى الحديثة تعتمد على الحديث أكثر من اعتمادها على القرآن، وكلاهما إلى زوال تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أهل القرآن يتخبطون في تأويله 1-2 / كامل النجار
|