نتمنى أن تأتي اللحظة التي يحترم فيها مبدأ حق المواطنة في العالم العربي . ويكون بإمكان القبطي المصري الترشح لانتخابات الرئاسة مثلاً الخ المشكلة في العالم العربي ليس فقط غياب الفهم السليم للديمقراطية وتطبيقاتها إبتداء من العائلة والى ما فوق بل سيادة روح التعصب الاعمى . على كل حال الافكار التي عرضتها جميلة لكن أختلف معك حول إعتبار تركيا نموذجا للدولة المدنية .وأعتقد أن القمع اليومي لابناء القومية الكوردية ربما يصلح مثال لإعادة النظر في تقييمك للنموذج التركي . مع الشكر لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدولة المدنية هي الحل / محمد زهير الخطيب
|