أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عودة إلى لعبة -المقدس- إذ يدثر -المدنس- في السياسة.. قطر و(الاتجاه المعاكس) / عبد الرزاق عيد - أرشيف التعليقات - تعليق رقم 4 - شكري فهمي










تعليق رقم 4 - شكري فهمي

- تعليق رقم 4
العدد: 29501
شكري فهمي 2009 / 6 / 25 - 14:08
التحكم: الحوار المتمدن

رداً على إتهامك الباطل أود القول : أنا مواطن عراقي لم يسبق له أن زار سوريا، كما لم يلتق طوال حياته سوى بمواطنين سوريين إثنين فقط. كل ما في الأمر أني لم أقتنع بطرح السيد عيد الضعيف، والذي يعزو نشوء ظاهرة الإسلام العنفي الى دور المخابرات السورية المافيوزية. مع التحيات

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عودة إلى لعبة -المقدس- إذ يدثر -المدنس- في السياسة.. قطر و(الاتجاه المعاكس) / عبد الرزاق عيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدولة التي ترقص على السُّلِّم!2/4 / ياسين المصري
- فيسبوكيات .. أمريكا: تغيير السياسات آسمى أمانينا. / سعيد علام
- الحرب على إيران: تمرين خاطف لقضاء مآرب عدة / جيلاني الهمامي
- العمامة والكيباه: متى يأتي إنفجار الشرق الأوسط الأخير؟ / ميساء المصري
- لا للتدخل الاجنبي / سامر بن عبد السلام
- بين المقاطعة والمشاركة… من يرسم ملامح الأغلبية القادمة؟ / صادق حسن الناصري


المزيد..... - إيلون ماسك ينتقد مجددا مشروع قانون الإنفاق الذي اقترحه ترامب ...
- مقتل 20 شخصًا بينهم أطفال في غارة على سوق مزدحم في مدينة غزة ...
- بادري بالتسجيل” رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في البيت ...
- “خدلك راتب شهري” رابط التقديم في منحة المرأة الماكثة بالبيت ...
- صادرات النفط الإيراني إلى الصين تسجل أعلى مستوياتها في يونيو ...
- بالصور: المشاهير يتوافدون على البندقية لحضور حفل زفاف جيف بي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عودة إلى لعبة -المقدس- إذ يدثر -المدنس- في السياسة.. قطر و(الاتجاه المعاكس) / عبد الرزاق عيد - أرشيف التعليقات - تعليق رقم 4 - شكري فهمي