الاديبة الرقيقة أخجلتي تواضعنا وما مثلي ومثل مولانا إلا كقارب اشتدت به الريح في يوم عاصف بلجة بحر خضم متلاطم ألقى أحدهم شباكه وأضاع الآخر المجداف وأخشى أن تدوم العاصفة وينكفئ القارب دون انقشاع الغمام..فينتهي كلانا طعمة في فك قرش غشوم..وأرى أن لي حقا أيضا في لقب صديق أو رفيق أو ما شابه مما لطف ورق فقد نشأت بيننا صداقة لا تنفك تتمتن ما دام الوصال...مودتي أما بالنسبة للكلمة الانجليزية فإني لا أصلح أن أكون غلاما يصب الوضوء على شكسبير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف أخلص منكِ؟ / فرح نادر
|