أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كيف أخلص منكِ؟ / فرح نادر - أرشيف التعليقات - تقبلي تضرعاتي في محراب حبك - خويندكار خويندكار










تقبلي تضرعاتي في محراب حبك - خويندكار خويندكار

- تقبلي تضرعاتي في محراب حبك
العدد: 294769
خويندكار خويندكار 2011 / 11 / 4 - 15:57
التحكم: الحوار المتمدن

حين قرأت خاطرتك ( أيقونتك ألأرجوانية ) فجرا , كنت أعاني من عقابيل ضغط نفسي ظل معتملا ً في دواخلي حتى في نومي ألقلق , فكان فهمي لها مشوشا , سؤالك أعادني الى قراءتها من جديد , مستحضرا كل قواي العقلية التي غابت عني لأسألك 00هل هذا ألمسكين ألذي جسدت مشاعره بريشة رسامة رائعة تهوى ألشعر , أو شاعرة ملهمة تعشق ألرسم00 يستحق كل هذا ألجفاء ؟
وأن لم يكن ألأمر كذلك فهل ستنصفيه ؟ أو على ألأقل هل ستحاولين أنصافه؟
أسئلة أطرحها (رغم أنف زميلنا فارس , عذرا ياصاحبي لعدم تفهمي للمزاح ) 0وتقبلي تضرعاتي في محراب حبك



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف أخلص منكِ؟ / فرح نادر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نحن لا نعرف العراق / مسلم منحوش
- أمة تتمزق الآن بالانشطار / كاظم فنجان الحمامي
- ردا على بيل غيتس - لن أزوج ابنتي فقيرا- / جرجس نظير
- انبعاث الكورد / شكري شيخاني
- دور القراءة في الوجود : / عزيز الخزرجي
- الاوضاع الداخلية لنظام الملالي تضيق الخناق عليه / سعاد عزيز


المزيد..... - -عليّ التوقف للحظة-.. شاهد مذيع أرصاد جوية يتعرض لنوبة هلع ب ...
- -من دعاة التنوير والحرية-.. تفاعل على رد نجيب ساويرس حول رأي ...
- الكويت.. تداول فيديو لمواطن مصري يجمع تبرعات دون إذن ووزارة ...
- صاروخ النقل Soyuz-2.1 يحمل إلى الفضاء مركبة الشحن -بروغريس- ...
- الفصائل الفلسطينية تعلن موقفها من مفاوضات الدوحة
- 28 شخصًا تركوا دون مأوى.. الجرافات الإسرائيلية تواصل هدم الم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كيف أخلص منكِ؟ / فرح نادر - أرشيف التعليقات - تقبلي تضرعاتي في محراب حبك - خويندكار خويندكار