ـ الخليلة و الزوجة الثانية بنظري سواء. هناك خيار ثالث و هو أن اترك الخائن سواء أن أخذ خليلة أو زوجة و ابحث عن رجل يستوعب انني انثى تعشق رجلها و لا تشاركه احدا. افضل أن اكون طليقة مع بناتي أعلمهم الكبرياء و الاستقلالية على أن اقاسم رجلي مع اخرى كانني جارية. يوم ياتني بعد ان قضى ليلة في احشائها. قمة الاشمئزاز اشعر بها الان بمجرد التفكير بهذا العهر. اعيدها مرة اخرى حتى لا تعاودني السؤال، الخليلة و الثانية عندي سواء، و لو كنت من المؤمنين بمنطق الاولاد الحرام لأيضا قلت اولاد الخليلة و الثانية ايضا عندي سواء.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حقوق المراة بين حق الاختيار واختيار الحق فى القران (3 ) يا نهى سيلين زبرقان(أ) / شاهر الشرقاوى
|