أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - النظام السوري وقبول المبادرة العربية / برهان غليون - أرشيف التعليقات - تتمة الى العنزي - اموي










تتمة الى العنزي - اموي

- تتمة الى العنزي
العدد: 294626
اموي 2011 / 11 / 4 - 09:30
التحكم: الحوار المتمدن

العلمانية فهي على ااقل لم تقتل من شعوبها الالاف على مدى سنوات حكمها ولم تتقصد افقار شعوبها لدرجة الهجرة والتشرد في اصقاع الدنيا
اشكر الاخ صاحب التعليق 26 فقد اوجز وابلغ
اخيرا ياسميح الحائري:الشعب السوري ليس بحاجة لدعواتك المبطنة بالسم فعبر تاريخنا لم نكن طائفيين باستثناء الحقبة الاسدية الزائلة قريبا حيث قامت اسرة بخداع طائفة بكلام مثل كلامك فجرت الطائفة الى سموم الطائفية واعود للتاكيد انه حتى الطائفة العلوية التي اسائت استخدام السلطة لن تتعرض لما يوحي به كلامك سيحاكم من اجرم فقط
تركيبة السوري العقلية والفكرية ليست طائفية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النظام السوري وقبول المبادرة العربية / برهان غليون




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حزب توده عن إبراهيم رئيسي: موت مجرم / حزب توده الإيراني
- لقد كان حبّا من النظرة الأولى.. / إلياس شتواني
- الخطاب الأخلاقى للنساء فقط / منى نوال حلمى
- المحقق كونان / خالد بطراوي
- في ذكرى استشهاد مناضل حزب العمال الرفيق نبيل بركاتي: قراءات ... / شريف خرايفي
- ذكرى الانتصار على الفاشية / موريس نهرا


المزيد..... - سفير مصر السابق لدى إسرائيل: قرار المحكمة الجنائية الدولية ض ...
- من موقع الحادث.. فيديو عن قرب يظهر حطام المروحية التي أودت ب ...
- أول تعليق من نتنياهو على طلب إصدار المحكمة الجنائية الدولية ...
- موبايل أوبو الجديد ضد المياه والكسر.. تعرف على مواصفات هاتف ...
- فرحة الأولاد كلها مع قناة طيور الجنة! استقبل التردد الجديد ع ...
- كيفية البيع مباشرة لجمهورك عبر وسائل التواصل الاجتماعي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - النظام السوري وقبول المبادرة العربية / برهان غليون - أرشيف التعليقات - تتمة الى العنزي - اموي