الذين ينادون بحكم العسكر ربما لانهم يفضلونه عن حكم الارهابين والمتطرفين الذين لا يؤمنون لا بالديموقراطية ولا بالحرية والمساواة ولا بحقوق الانسان. وسؤالى اين البديل الثالث ؟اين شباب الثورة الحقيقى؟اين ال80 مليون مصرى الذين يحلمون بالحرية والمساواة وبالكرامة الانسانية؟ ارى انهم متشرذمون الى جماعات وائتلافات واحزاب لا حصر لها وهذا التشتت يصب لصالح الجماعة المنظمة التى تحاول سرقة الثورة وفى عجلة من امرها.اتمنى ان يتخلى هؤلاء الثوار الحقيقين عن تفككهم وان يتوحدوا تحت راية واحدة . .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصر ما بين فقدان الذاكرة وعدم الوعي / محمود يوسف بكير
|