أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في تبادلٍ لأطراف الحديث والأراء... مع الأستاذ جعفر المظفر / آکو کرکوکي - أرشيف التعليقات - حول نعتي لِقائمتي العراقية ودولة القانون 4 - آکو کرکوکي










حول نعتي لِقائمتي العراقية ودولة القانون 4 - آکو کرکوکي

- حول نعتي لِقائمتي العراقية ودولة القانون 4
العدد: 294273
آکو کرکوکي 2011 / 11 / 3 - 14:00
التحكم: الكاتب-ة

لوصنفنا هذه المجاميع من المحافظات المتجاورة كمجالات للتكاثف القومي والمذهبي حسب النسب السكانية, نجدها هي المجالات نفسها التي تمتلك القوى السياسية فيها الشعبية والقاعدة الجماهيرية. وترسم تخومها حدوداً, لِحراكهم السياسي.
وعلى ضوء المنطق الذي يقول: ان أي أختراق, لهذه الحدود, من قبل أي طرف, باتجه المجالات ألاخرى, يمكن اعتبارهُ نجاحاً للمشروع الفوق قومي او فوق مذهبي, الذي كان يُبشر به قبُيل الانتخابات. فالاحزاب, عندما تنجح في إحتواء, الاطراف المنقسمة في المجتمع, تلعب بذلك دوراً في التهدئة الاجتماعية بحيث تصبح الاحزاب الكبيرة مجمعات لحساسيات متنوعة. اما العكس فان هذه الاحزاب تتحول الى احزاب اقلية -غيتو- تنغلق في مجال واحد. وحالة الاحزاب الجامعة لحساسيات المجتمع, على طول التاريخ العراقي, حالة نادر جداً. فلربما الحزب الشيوعي العراقي فقط, نجح في فترة من مراحل ازدهاره, في اختراق الحدود القومية والمذهبية هذه, إلا أنّ ثقافتها الثورية الشمولية, بدل ان تخلق التهدئة الاجتماعية ساهمت في ظهور بذور الاسلام السياسي في الجنوب.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في تبادلٍ لأطراف الحديث والأراء... مع الأستاذ جعفر المظفر / آکو کرکوکي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حرائق لوس أنجلوس لا تقلق باعة شارع باب الدروازة ؟ / محمد رضا عباس
- مأدبة زواج فيلم كوميدي عن عالم المثليين الآسيويين قي اميركا / سمير حنا خمورو
- دروس من تجربة الحرب الراهنة / تاج السر عثمان
- الأسرى الفلسطينيون المفرج عنهم.. حرية بطعم الحذر / حسن العاصي
- دور البرلماني وحدود الحصانة البرلمانية في ضوء الجدل حول مساء ... / خالد خالص
- المصير راجعون ترجعون / أحمد صبحى منصور


المزيد..... - هآرتس: إيهود باراك مؤسس الشركة التي اخترقت تطبيق واتساب
- كتائب القسام تبث مشاهد لتسليم الدفعة الرابعة من الأسرى الإسر ...
- مكتب إعلام الأسرى التابع لحماس: الأسرى المحررون تعرضوا للضرب ...
- بعد هدفيه أمام بورنموث.. صلاح يحقق 3 أرقام قياسية جديدة بالد ...
- مسؤول مصري لـCNN: وفد حماس بالقاهرة الأسبوع المقبل لبحث المر ...
- العراق.. تراجع عن مطلب خروج الأمريكيين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في تبادلٍ لأطراف الحديث والأراء... مع الأستاذ جعفر المظفر / آکو کرکوکي - أرشيف التعليقات - حول نعتي لِقائمتي العراقية ودولة القانون 4 - آکو کرکوکي