أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عاهرة واأفتخر / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الزميل محمد علي محيي الدين - مكارم ابراهيم










الى الزميل محمد علي محيي الدين - مكارم ابراهيم

- الى الزميل محمد علي محيي الدين
العدد: 294004
مكارم ابراهيم 2011 / 11 / 2 - 21:28
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة وشكرا على المداخلة
شخصيا لااعتقد ان موضوع الحجاب سيختفي في يوم من الايام ولو كان ذلك ممكنا لحدث هنا اذا عوامل تساعد على ابقائه والحفاظ عليه واتصور تحتاج هذه النقطة الى دراسة تاريخية وانتروبولوجية ربما احولها لزميل باحث بالدين الاسلامي

واتفق معك الحكومات وقمعها للشعوب هو العهر الحقيقي

تقبل مني خالص الاحترام والتقدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عاهرة واأفتخر / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جدل عقيم حول الاستشهاد والشهداء / ابراهيم ابراش
- رواية رهين الجسد للكاتب فادي أبو شقارة في اليوم السابع / ديمة جمعة السمان
- الطائفة الزورڤانية الفارسية / عضيد جواد الخميسي
- (سيميولوجيا الأهواء وتجلياتها في قصيدة -أنثى الرمّان وآلهة ا ... / سعد محمد مهدي غلام
- الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى (5 / ج 25 ) ... / أحمد صبحى منصور
- في ذِكْرَى اغْتِيَالِ صَدِيقِي وَرَفِيقِي الْغَالِي نَاهِض ح ... / سعود قبيلات


المزيد..... - اضطرابات الأكل تصيب الأثرياء.. لكن الفقراء يدفعون الثمن الأك ...
- مسلسل -اللوتس الأبيض- يفتح الأبواب على أجمل منتجعات تايلاند ...
- محمود عباس يدعو حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى لتسليم سلاحه ...
- القضاء الفرنسي يدين ساركوزي بتهمة التآمر الجنائي في قضية الت ...
- زيلينسكي يضع موسكو بين خيارين: إما وقف الحرب أو الاستعداد لل ...
- دراسة عالمية تتوقع زيادة حادة في الإصابة بالسرطان بحلول 2050 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عاهرة واأفتخر / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الزميل محمد علي محيي الدين - مكارم ابراهيم