أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عاهرة واأفتخر / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى ليلى ابراهيم - مكارم ابراهيم










الى ليلى ابراهيم - مكارم ابراهيم

- الى ليلى ابراهيم
العدد: 294000
مكارم ابراهيم 2011 / 11 / 2 - 21:22
التحكم: الحوار المتمدن

العقل هو المفروض يجرم محاكمات رجل الدين على سلوك المراة
العقل بمعنى الوعي الذي يخلق من المعرفة المحيطة بالفرد واذا كان الفرد لايبحث عن المعرفة فلن يتطور وعيه اذا لن يستطيع الحكم على هذه المحاكمتت والشروط التي تقيد حياته وسلوكياته ورغباته
بحيث يتم تحريم حتى الغرائز الطبيعية التي خلقت في الانسان بشطل طبيعي وتلقائي فكيف يمكنه اختزالها وتجاهلها
العقل هو من يبقى في النهاية ليحاكم الاخرين الذين يتدخلون في كل جزئيات حياته


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عاهرة واأفتخر / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- سوريا… وترتيلةُ الدم في كنيسة مار إلياس / رانية مرجية
- بيان عاجل من لجنة إطلاق سراح السجناء السياسيين في إيران بشأن ... / لجنة إطلاق سراح السجناء السياسيين في إيران
- مازاران، ظلّ السلطة ودهاء السياسة / حسين علي محمود
- ✦ مسيحيو الشرق: ملح الأرض ونورها / رانية مرجية
- الكتابُ الصَّيْحَة (10) مشروع قناة البحر الأحمر- الميت واتفا ... / عبدالله عطوي الطوالبة


المزيد..... - إدانات دولية وتحذيرات بعد الهجوم الإيراني على قاعدة العديد ا ...
- إيران: ضرباتنا ضد إسرائيل -استمرت حتى اللحظة الأخيرة-
- هجوم صاروخي إيراني جديد على إسرائيل
- منظمات حقوقية تحذر -مؤسسة غزة الإنسانية- من تواطؤ محتمل بجرا ...
- البيت الأبيض: ترامب منفتح على الحوار لكن الإيرانيين قد يسقطو ...
- ترامب يعلن نهاية الحرب بين إسرائيل وإيران


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عاهرة واأفتخر / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى ليلى ابراهيم - مكارم ابراهيم