أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عاهرة واأفتخر / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - .الله لا ينطيج مكارم جان حصرتيها بين قوسين - موسى فرج










.الله لا ينطيج مكارم جان حصرتيها بين قوسين - موسى فرج

- .الله لا ينطيج مكارم جان حصرتيها بين قوسين
العدد: 293999
موسى فرج 2011 / 11 / 2 - 21:22
التحكم: الحوار المتمدن

الرائعه مكارم :فيما يتعلق بالعنوان فقد ادليت بدلوي لأن نصفي البدوي هاج يطلب الثار لشرفه خصوصا ونحن لا نملك الا 3 أو 4 عمارات في الحوار ونفاجئ بانهيار عمارة الدامرجي ..فماذا تنتظرون منا ؟وفيما يتعلق بالمضمون فان باران الايرانية أوصل من فاطمه ..من مخزوني واذكركم بعقدي الستينات والسبعينات كانت الناس في المدن وايضا القرى ولكن بشكل اضعف تتلقف طريقة وثقافة الوافد فتتسع على حساب ثقافتها لكن حاليا حصل الذي ذهبتما اليه انتي وفاطمه ربما كان ذلك لأن الثقافة الجمعية أكثر تقدما من الآن من ناحية عدم وجود أطر ايدلوجيه ضاغطه على الثقافه حتى انك تتذكرين مقولة عيسى بدينه وموسى بدينه الشائعه في حين هسا ماكو هيجي شي ..رجاءا مناه ورايح العناوين مثل هذا حطوها بين قوسين ..مع تحياتي ...

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عاهرة واأفتخر / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عاهرة واأفتخر / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - .الله لا ينطيج مكارم جان حصرتيها بين قوسين - موسى فرج