هذه القوانين الي صدرت حديثا في سوريا, رجعية, جاهلية, متعصبة, مخالفة للمبادئ الحقيقية للأديان السماوية.كم كان من الأفضل لهذا البلد الذي تدعي سلطاته صدارة الفكر العربي الحديث والتمدن والمسيرة نحو الأفضل, أن يطبق الأنظمة المدنية الاجتماعية الحديثة, ويفصل الدين نهائيا عن الدولة؟ ولكن بعد كل هذا ألا يجب أن نتساءل هل تبقت سوريا دولة حديثة أم أنها تفتح أكبر اوتوستراد للإسلامويين وخطرهم الاجتماعي والسياسي. يا مفكري هذا البلد.. احذروا...إنهم سرطان لا يمكن التخلص منه أبدا...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضحية أخرى من ضحايا قانون الأحوال الشخصية! / فلورنس غزلان
|