أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عاهرة وأفتخر.. / فاطمة خير الدين - أرشيف التعليقات - الاختلاف له ثمن - مكارم ابراهيم










الاختلاف له ثمن - مكارم ابراهيم

- الاختلاف له ثمن
العدد: 293752
مكارم ابراهيم 2011 / 11 / 2 - 10:41
التحكم: الحوار المتمدن

¨دوما المختلف يكون غريبا ففي سوريا هناك مناطق تكون المراة مغطاة بعباءة وردية ولانرى الا عيونها ومن الصعب على الفتاة السفور ان تمشي في تلك المنطقة فالكل ينظر اليها بغرابة وفي جامعة دمشق كانت الغالبية محجبات وفي كلية الشريعة منقبات والاقلية تكون سفور بدون حجاب وتلبس الجينز وتي شيرت

فالفتاة السفور في بيئة اسلامية محافظة تكون غريبة وممييزة نفس الوضع اذا قارنت معنا نحن الاجانب في اوربا فاذا كنت اعيش في منطقة فقط يسكنها دنماركيون ساكون مميزة وينظرون لي بعنصرية شديدة وكانني اسرق شارعهم حتى لو كنت املك سكني فيه واعمل واشتريت سكني من تعبي بينما عندما يعيش الاجنبي في منطقة الغيتو حيث يكون الغالبية اجانب فيكون كالاخرين لااحد ينظر له بغرابة اذكر في لندن عندما زرتها اول مرة شعرت براحة كبيرة لم يكن احد ينظر لي باحتقار او عنصرية لان الغالبية كانوا اجانب هنود وباكستان وصينيون وافارقة كان شعور رائع ولهذا غالبية اصدقائي العراقيين تركو الدنمارك ويعيشون في لندن لانهم يشبهون الغالبية ولايشعرون بالاختلاف كما نشعر به لانا نسكن في مكان يكون الغالبية فيه مختلفون


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عاهرة وأفتخر.. / فاطمة خير الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اليسار المغربي يؤيد دينامية جيل z ويستنكر المقاربة الأمنية ا ... / أحمد رباص
- رحلة في عوالم الأدب الأفريقي: من التراث الشفهي إلى الأدب الم ... / محمد بسام العمري
- مشتاقٌ لكِ,لإسمكِ, لتلك الأحرف الخمسة / شيرزاد همزاني
- انتخابات مجلس الشعب: هل تعكس إرادة السوريين أم إعادة إنتاج ا ... / أحمد سليمان
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (268) / نورالدين علاك الاسفي
- البؤس العربي في رواية -آرام- فاطمة محمد الهلالات / رائد الحواري


المزيد..... - أمريكا.. ما الذي قد يعنيه الإغلاق الحكومي للمسافرين والزوار؟ ...
- تفاعل على تصرف قام به صلاح بعد هزيمة ليفربول أمام غلطة سراي ...
- تداول فيديو يظهر ما فعله بنزيما بعد خسارة الاتحاد من شباب ال ...
- لصحة قلبك.. فوائد لا تتوقعها لشرب كوب من الماء قبل الاستحمام ...
- الجزائر: السجن 7 سنوات لوزير العمل السابق في قضية تبديد 40 م ...
- الحكومة الإسرائيلية تصادق على تعيين ديفيد زيني رئيسا لجهاز ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عاهرة وأفتخر.. / فاطمة خير الدين - أرشيف التعليقات - الاختلاف له ثمن - مكارم ابراهيم