يا صاحب التعليق الأول تعليقك بمنتهى التعاسة ويصر على التعامل بفوقية، بل بإجرام مع الشعب المعتر باحتلالكم له من 63 ولليوم حضر لنفسك ولمعلمينك أماكن اختباء كالتي خرج منها العكيد صنوكم بالإجرام العكيد وصف الشعب بالجرذان فتم القبض عليه في المجارير الوريث القاصر وصف الشعب بالجراثيم، والمعروف أن الجراثيم تتكاثر في المجارير والصرف الصحي بالتالي وبحسب سخرية القدر، المخبأ يبدو سيكون نفس مخبأ العكيد والنهاية إلى مستقر هؤلاء الطغاة، قعر مزبلة التاريخ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المقدس السوري المشترك و التطبع بطبائع الاستبداد الأسدي / مصطفى موسى
|