|
|
توحيد العمل السياسي لقوى اليسار المغربي - ناصر عجمايا
- توحيد العمل السياسي لقوى اليسار المغربي
|
العدد: 293627
|
|
ناصر عجمايا
|
2011 / 11 / 1 - 23:25 التحكم: الكاتب-ة
|
بناء على اجابتكم الموضوعية وجود اكثر من خمسة احزاب وقوى يسار في المغرب ، وهذا معناه تشتت في الرؤى لقوى اليسار ، وتشتت في صوت اليسار ، وبأعتقدي هذا خلل واضح في المعالجات الموضوعية ، لبناء الذات اليساري المطلوبة في مواجهة الحدث المغربي ، السؤال:لماذا تتركون وتقبلون طوعيا بتشتت اليسار والى متى؟ والشعب يدفع الثمن ؟ اليست هذا قصور سياسي لليسار عموما؟ولماذا لا يتم توحيد اليسار ضمن قاسم مشترك أصغر ، للالتقاء على نقض الواقع الأليم وكسب المعركة الانتخابية ، واقله دعم اليسار الذي يشتركك بالأنتخابات بدلا من مقاطعتها ، واعتقد جميع الحركات والاحزاب اليسارية هي خريجة مدرسة حزب التقدم والأشتراكية؟ اليس كذلك؟ اذن اين يكمن الخلل؟ اتمنى ان توضح ذلك رفيقي العزيز وشكرا لصبركم ، ونحن نعاني في العراق نفس التشتت وتشابه الوضع .. محبتي وتقدير لنضال اليسار عموما
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حسن أحراث، مناضل يساري، معتقل سياسي سابق، كاتب عام الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، في حوار مفتوح حول الوضع السياسي العام بالمغرب بعد ثورات الربيع العربي / حسن أحراث
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
الجبهة التركمانية في أربيل: من ذروة القوة إلى نكسة نوفمبر قر
...
/ عبدالباقي عبدالجبار الحيدري
-
الدبلوماسية بعين رجل أعمال: كيف حوّل دونالد ترامب البيت الأب
...
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
غناء الضوء في الغابة العتيقة
/ محمد بسام العمري
-
العائدون: أول الحكاية
/ بشير الحامدي
-
السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ
...
/ حمودة المعناوي
-
محاولة تذكر(*)
/ محمد حسين النجم
المزيد.....
-
بعد غياب دام 28 عامًا.. رفاق هالاند يتأهلون إلى كأس العالم 2
...
-
إيران تلجأ إلى تلقيح السحب وسط جفاف تاريخي لم تشهده البلاد م
...
-
بعد 800 إفادة.. لجنة التحقيق الحكومية عاجزة عن دخول السويداء
...
-
الفصائل الفلسطينية ترفض أي وصاية أو وجود عسكري في غزة
-
ماذا يحدث لجسمك عندما تتصفح الإنترنت قبل النوم؟
-
نتائج كارثية لمنتخب السويد في تصفيات كأس العالم 2026
المزيد.....
|