مقاله تعيسه يدس فيها الاساءه للاديان والمذاهب عن تعمد خلال الحديث عن الديمقراطيه...سوريا الان افضل مليون مره مما تسموه انتم بثوره الشعب السوري وماهم الا مجموعه قليله من عملاء لامريكا تحركهم كيفما تشاء وتظهرهم على انهم اغلبيه الشعب..هؤلاء هم السلفيون والاخونجيه الذين اخترعنهم امريكا وحاربت بهم في افغانستان وغيرها وستستخدمهم في سوريا وستفشل...هؤلاء السلفيون الذين سيشنقوك ويمنعون الاخرين من الترشح للانتخابات في حال تسلطهم على سوريا لاسامح الله...على من تضحكون ياكتاب اخر زمن!!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المقدس السوري المشترك و التطبع بطبائع الاستبداد الأسدي / مصطفى موسى
|