الكاتب يتناول في مقاله الأخير بالنقد عقلية قادة - الزعماء المنتفخون بذواتهم، بعد تشكيل جماعات شمولية لهم تكرسهم، بإعلانات قوية لخدمة الشعوب، لكن الذات المحورية تلعب دورا مهما تصعيديا نحو البروز والتحكم.....هل هذا((لصب جام غضبه)) ضد حراك شعبه الوطني...هل من المعقول هذا التفسير السريالي ... وما دخل وثيقة المنامة بهذا الموضوع ...هل هناك انفصام في الفهم أم صف كلمات ومصطلحات من ذاكرة التفجر اليساري المحشوة بالتناقضات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من أجلِ الشعبِ أولاً! (5-5) / عبدالله خليفة
|