اذا لم يسيطر الاعلاميون المتنورون على مفتاح الاعلام وثقافة المجتمع سيسقط الشرق الاوسط فى هوه عميقه تطحنه حتى يتقئ السلفيه والشعارات الدينيه ...
الموضوع ده بيفكرنى بالفن الاصلى بتاع محمد فوزى وعبد الحليم ... وبين الطرب الشعبى شعبان عبد الرحيم ...
لاشك ان الطرب الشعبى مبهر لفتره لاذواق ربما مللت الكلاسيك ولكنها لن تستمر هكذا بل ربما تستعدل طريقها لتحافظ على حضارتها وثقافتها القديمه
والا الرجوع للخلف والتنازل عن الحضاره هو الحل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تضحيات الكفار يحصد ثمارها المؤمنون / علي الخليفي
|