أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نداء لمساندة جماهير ايران الثائرة / عصام شكري - أرشيف التعليقات - اين - مكرود










اين - مكرود

- اين
العدد: 29276
مكرود 2009 / 6 / 24 - 01:46
التحكم: الحوار المتمدن

السيد عصام بالمناسبه انا لم اشاهد او اسمع او المس اي نشاط
لحزبك الطويل الاسم في العراق سوى على الانترنيت فهل تعتقد النضال الانترنيتي قادر على تحريك الجماهير صدقني انت واهم فانتم تلعبون في دائره مغلقه وتحاورون بعضكم اما ملايين العاطلين والجياع والمبتلين بالقتل والفساد وانعدام الكرامه فلا يعرفون عنكم شيئا لانكم تناضلون عبر البحار والقارات وهذا لعمري استخفاف بالجماهير التي لا تقابلكم الا بنفس الاستخفاف على جهودكم فانت لاتحصل الا بقدر ماتعطي
وتقبلها من مكرود شائت الاقدار ان يتصفح الانترنيت في ظاهره لاتتكرر الا كل شهر او شهرين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نداء لمساندة جماهير ايران الثائرة / عصام شكري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نصب الحرية: من جواد سليم إلى شباب تشرين / علي جاسم ياسين
- الأصابع بوصفها أثرًا وجوديًا.. قراءة في قصة حثالة الابتهاج ل ... / واثق الجلبي
- كلام في المثال: مؤتمر سوري عام / ياسين الحاج صالح
- عن ( العول في الميراث ) / أحمد صبحى منصور
- مسرحية: -عباءة الطابور الخامس-..كوميديا / احمد صالح سلوم
- فصل المقال فيما بين التكتيك و-التكتوكة-من منال / عبدالرحيم قروي


المزيد..... - رمزية جاكيت الملكة ليتيسيا.. المصممة المصرية دينا شاكر تكشف ...
- نوبات قلبية متزايدة لدى من هم دون الأربعين.. هل من أسباب خفي ...
- الأونروا: قدمنا قرابة 10 ملايين استشارة صحية منذ بدء الحرب ف ...
- بلدية غزة: 25 ألف كوب يوميا كمية المياه المتوفرة حاليا
- حظك اليوم الأحد 21 أيلول/ سبتمبر 2025‎‎‎
- عبارات جميلة عن بداية عام 2026


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نداء لمساندة جماهير ايران الثائرة / عصام شكري - أرشيف التعليقات - اين - مكرود