أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حسن أحراث، مناضل يساري، معتقل سياسي سابق، كاتب عام الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، في حوار مفتوح حول الوضع السياسي العام بالمغرب بعد ثورات الربيع العربي / حسن أحراث - أرشيف التعليقات - رد الى: الدكالي عزيز - حسن أحراث










رد الى: الدكالي عزيز - حسن أحراث

- رد الى: الدكالي عزيز
العدد: 292388
حسن أحراث 2011 / 10 / 30 - 13:20
التحكم: الكاتب-ة

بدوري سأجيبك بكل صدق وبدون خلفية، وكعادتي دائما. وأطمئنك أني التزمت بأن أنشر كل التعليقات وإن تكن مسيئة، وأن أرد عليها في حدود الإمكان.
1- أكرر أنه لا انتماء لي، الآن على الأقل. وللتوضيح أكثر، فلا انتماء تنظيمي لي لأي حزب سياسي أو تيار سياسي. أما أني أتبنى الماركسية اللينينية كنظرية علمية وكمرجعية، فلا زلت أتشبث بذلك.
2- لا أمجد حركة 20 فبراير، بل اعتبرها حدثا متميزا قد ساهم في إذكاء الروح من جديد في الحياة السياسية، بالنظر طبعا للمتغيرات التي عرفتها المنطقة العربية والمغاربية. وأدعو الى الانخراط في ديناميتها وتوسيع رقعتها من أجل الارتباط بأوسع الجماهير الشعبية، وفي مقدمتها الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء. ولا يخفى أن الحركة تعرف نوعا من المد والجزر، وتلك طبيعة الصراع الطبقي. والرهان كل الرهان على كسب المعركة في آخر المطاف لفائدة المقهورين. وأؤكد أنه رغم ذلك، تبقى الحركة واجهة من بين واجهات أخرى للفعل النضالي.
وبالنسبة لجماعة العدل والإحسان، فإنها تحاول بكل الأساليب الهيمنة على الحركة أو على الأقل تسجيل الحضور المتميز في ديناميتها. وإذا توفقت في بعض المواقع، فإنها أخفقت في مواقع أخرى. ووجود هذه الجماعة في الميدان لا يعني تركه لها. بل بالعكس، يجب خوض الصراع لربح التحدي سواء ضدها أو ضد باقي القوى الرجعية والنظام القائم. ومن تم، فالدعوة للانخراط في دينامية الحركة لا ينفي أو يتناقض مع القول بالروح الهيمنية لدى العدل والإحسان.
3- قد يبدو في مسألة التعويض، وبالطريقة التي تناولتها بها، شيء من -المزايدة-. إلا أن الواقع شيء آخر تماما، حيث لا أتحامل على من استفاد من التعويض ولا أتباهى بأني رفضت الاستفادة منه. ففي بعض الأحيان، أضطر للإجابة عن بعض التهجمات وبعض أساليب الإساءة برفع التحدي ورد الصفعة صفعتين، حيث أربط التعويض بأمور أخرى من بينها وأساسا الكشف عن الحقيقة ومحاكمة المتورطين في الجرائم السياسية. وبدون شك، فلن يتم ذلك إلا في إطار تغيير جدري للأوضاع الراهنة.
وأعتذر إن بدا في تناولي للموضوع بعض الإساءة للمناضلين...


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حسن أحراث، مناضل يساري، معتقل سياسي سابق، كاتب عام الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، في حوار مفتوح حول الوضع السياسي العام بالمغرب بعد ثورات الربيع العربي / حسن أحراث




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أوان الندم / فوز حمزة
- طُلّاب 1968 .. طُلّاب 2024 / حسن مدن
- التخلف الفكري في الثقافة العربية وأهمية الفلسفة العقلانية ال ... / غازي الصوراني
- وجوه زئبقية بلا أقنعة / كاظم فنجان الحمامي
- سَلَامٌ عَلَى لَيلَى.... قصيدة من شعر عمر غصاب راشد / عمر غصاب راشد
- ما هي عقوبة إطلاق عيار من سلاح ناري بسبب خلافات؟! / محمود سلامة محمود الهايشة


المزيد..... - قضية مقتل فتاة لبنانية بفندق ببيروت والجاني غير لبناني اعتدى ...
- مصر.. تداول سرقة هاتف مراسل قناة أجنبية وسط تفاعل والداخلية ...
- نطق الشهادة.. آخر ما قاله الأمير بدر بن عبدالمحسن بمقابلة عل ...
- فشل العقوبات على روسيا يثير غضب وسائل الإعلام الألمانية
- موسكو تحذر من احتمال تصعيد جديد بين إيران وإسرائيل
- -تهديد للديمقراطية بألمانيا-.. شولتس يعلق على الاعتداء على أ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حسن أحراث، مناضل يساري، معتقل سياسي سابق، كاتب عام الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، في حوار مفتوح حول الوضع السياسي العام بالمغرب بعد ثورات الربيع العربي / حسن أحراث - أرشيف التعليقات - رد الى: الدكالي عزيز - حسن أحراث