الدار الآخرة لهى الحيوان لأن الرجال ستطأ ما شاء لها من الحور العين كالحيوان، فلا خصوصية ولا حب ولا عشرة، فقط جماع ونهم كالحيوان، ومن يؤلف ويلقى على بلهاء ، بإمكانه أن يقول ما يشاء، طالما هم للخرافة والكهانة وغريب القول قابلون، والأنكى والأبله أنهم للكلام مقدسون ومنفذون، أى إله هذا الذى يأمر بالقتل والنحر والموت ، ولما لا يأمر بحب الحياة والحفاظ عليها وتقديسها، فحتى آلهتم الوثنية لم تكن تفرض عليهم قتل النفس والآخر ولك كل إحترامى وشكرى يا صديقى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حب الموت وكراهية الدنيا / أحمد عفيفى
|