أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ثورات أم مؤامرات؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الرفيق اكرم سعيد تعليق 14 - مكارم ابراهيم










الى الرفيق اكرم سعيد تعليق 14 - مكارم ابراهيم

- الى الرفيق اكرم سعيد تعليق 14
العدد: 292316
مكارم ابراهيم 2011 / 10 / 30 - 09:04
التحكم: الحوار المتمدن

تحليل دقيق لوضع سوريا اتفق تماما معك حالة سوريا هي حالة حرب تشابكت مع مصالح القوى الخارجية الاقليمية ووبين المحورين الذين ذكرتهما حضرتك وبهذه الحالة الحراك الجماهيري اصبح ضحية من السهل الاجهاز عليها ربما عدا ان المعارضة في الداخل والخارج ليست متماسكة فيما بينها ولا مع الشارع السوري فالمسالة معقدة ولااعلم بماذا اتنبئ لااستطيع هي حرب وكل شئ محتمل حتى الجيش منقسم الان على نفسه

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثورات أم مؤامرات؟ / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - صاروخ .. هايكو عراقي / بلقيس خالد
- حول التصريحات القذرة للمستشار الألماني ميرتس / طارق فتحي
- هيكل الهرم المقلوب ..مهمات اسرائيل القذرة.. الجزء الثاني / احمد صالح سلوم
- كارل ماركس في أمريكا وطفرته الرابعة! / مكسيم العراقي
- الضمير المستأجر: منابر عربية تُمجّد القاتل وتدين الضحية! / منذر علي
- توازن الرعب في المنطقة / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - قانون العمل الجديد واتفاقية 190 .. هل يمهد القانون الطريق لل ...
- شاهد.. أول هدف في مرمى الأهلي -بنيران صديقة- في كأس العالم ل ...
- إخلاء الملعب بشكل مفاجئ.. توقف مباراة الأهلي المصري وبالميرا ...
- “اتفرج من البيت وبلاش” تردد قناة DAZN الجديد 2025 على الأقما ...
- تردد قناة وناسة الجديد Wanasah 2025 بأخر تحديث على القمر الص ...
- زيلينسكي يتفقد موقع الهجوم في كييف ويطالب بتكثيف الضغط الدول ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ثورات أم مؤامرات؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الرفيق اكرم سعيد تعليق 14 - مكارم ابراهيم