ليقول : لا تفعل كنتُ أمزح , لماذا سأحتاج فتح الباب ؟ تذّكر ال 7 ثواني !
وفي النهاية دفن إيكمان زوجتهِ مونيكا هناك بعد إصابتها بعدوى من المرضى الذين تعالجهم
فريدريك يذهب أبعد من ذلك بكثير , يحثّنا على التصرّف الصحيح معهم بحيث لا تكون نفسياتهم في وضع يُفكروا مع أنفسهم / لماذا أنا مُختلف عن الغالبية ؟ لايُريدهم أن يلوموا أنفسهم , في سرّهم ونجواهم ! هل تُصدّقون ؟
لن تعرف كم كنت محتاجا لكلامك، أكدت لي امرا كنت اتغافل عنه احيانا. اشكرك جدا
لك كل المحبة والاحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسباب وطرق , التمييز بين البشر ! / رعد الحافظ
|