شكراً لك عزيزي على المرور والتعليق. سؤالنا لله أن يرحمه عبارة عن كليشيه لا معنى له لعدم وجود هذا ال الله. ولو وجد هذا الإله ورحم القذافي بسبب دعواتنا سوف يكون هذا الإله إلهاً ضعيفاً يتغاضي عن قتل وتعذيب آلاف الناس وتشريدهم من ديارهم بواسطة زبانية القذافي لا لسبب إلا لأننا دعوناه أن يفعل ذلك. أين العدل الإلهي هنا.القذافي دفع حياته ثمناً لجرائمه ويكفيه أنه عاش أربعين عاماً في خير ونعيم وسلطة مطلقة لا تقل عن سلطة الإله المزعوم الذي يحيي ويميت تحياتي لك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إغتيال القذافي ونظرية المؤامرة / كامل النجار
|